الرد على من يستشهد بقصة مقتل كعب على الاغتيال والقتل الذي حصل في باريس.
• نص السؤال : هذا يقول: شيخنا بوركَ فيك، بعضُ أتباع الخوارِج في الغرب يستشهدون بقصة مقتل كعب على الاغتيال والقتل الذي حصلَ في باريس.
• الجواب :
أينَ هذا من ذاك؟! هذا كما قُلنا لكم أمرَ بهِ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في ولايته، ثُم إنَّ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قد عَقَدَ عهدًا بين أهل الإيمان في المدينة وبين يهود، وهذا نقضّهُ بإيذاء النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وإيذاء المُسلمين، ودعا النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إلى قتلهِ، وهؤلاء غُرباء في تلكَ البلاد، وقد أُعطوا الأمان بحقّ الإقامة في تلك البلاد ثُمَّ حصَلَ منهم هذا.
أولًا: هؤلاء الذين أساءوا إلى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حقّهم القتل، والله الذي لا إلهَ غيره، حقّهم القتل، لكن هل هذه الطريقة هي الطريقة الصحيحة؟
نقول: لا، لا، ليس هذا هو الطريق الصحيح، بل هذا شرٌ وفتنةٌ يعودُ أذاه على المُسلمين في هذه البلاد، أعني في فرنسا، وعلى المُسلمين في الغرب الأُوروبي خاصّة،وفي بلاد الغربِ عامّة، أوروبا وأمريكا وغيرها يأتي هذا بالنتائج العكسيّة التي تضّر المسلمين المُقيمين في تلكَ البلاد، هذه واحدة.
ثُمَّ الثانية: هذا يُسيء إلى أهل الإسلام، بل يُسيء إلى الإسلام في تصويرِ أهله على أقبحَ الصوّر التي يُريدُها الكُفّار في تلك البلاد، وهُم مُتحاملون على الإسلام بدونِ هذه الأسباب، فكيف وقد حصلوا على مثلِ هذه الأسباب.
فهذا بهذا النحو لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على الإسلام والمُسلمين، الفعلُ هذا لا يجوز، وأقولها صريحةً، لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على أهل الإسلام في شتى أقطار الدنيا.
هل يجوز لمن له أب متوفى أن يعطي مالا لشاب ليؤدي العمرة عن أبيه؟
من أدرك السجود مع الإمام فهل عليه أن يكبر تكبيرة الإحرام ثم يكبر للانتقال؟
• نص السؤال : هذا يقول: شيخنا بوركَ فيك، بعضُ أتباع الخوارِج في الغرب يستشهدون بقصة مقتل كعب على الاغتيال والقتل الذي حصلَ في باريس.
• الجواب :
أينَ هذا من ذاك؟! هذا كما قُلنا لكم أمرَ بهِ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في ولايته، ثُم إنَّ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قد عَقَدَ عهدًا بين أهل الإيمان في المدينة وبين يهود، وهذا نقضّهُ بإيذاء النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وإيذاء المُسلمين، ودعا النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إلى قتلهِ، وهؤلاء غُرباء في تلكَ البلاد، وقد أُعطوا الأمان بحقّ الإقامة في تلك البلاد ثُمَّ حصَلَ منهم هذا.
أولًا: هؤلاء الذين أساءوا إلى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حقّهم القتل، والله الذي لا إلهَ غيره، حقّهم القتل، لكن هل هذه الطريقة هي الطريقة الصحيحة؟
نقول: لا، لا، ليس هذا هو الطريق الصحيح، بل هذا شرٌ وفتنةٌ يعودُ أذاه على المُسلمين في هذه البلاد، أعني في فرنسا، وعلى المُسلمين في الغرب الأُوروبي خاصّة،وفي بلاد الغربِ عامّة، أوروبا وأمريكا وغيرها يأتي هذا بالنتائج العكسيّة التي تضّر المسلمين المُقيمين في تلكَ البلاد، هذه واحدة.
ثُمَّ الثانية: هذا يُسيء إلى أهل الإسلام، بل يُسيء إلى الإسلام في تصويرِ أهله على أقبحَ الصوّر التي يُريدُها الكُفّار في تلك البلاد، وهُم مُتحاملون على الإسلام بدونِ هذه الأسباب، فكيف وقد حصلوا على مثلِ هذه الأسباب.
فهذا بهذا النحو لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على الإسلام والمُسلمين، الفعلُ هذا لا يجوز، وأقولها صريحةً، لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على أهل الإسلام في شتى أقطار الدنيا.
• نص السؤال : هذا يقول: شيخنا بوركَ فيك، بعضُ أتباع الخوارِج في الغرب يستشهدون بقصة مقتل كعب على الاغتيال والقتل الذي حصلَ في باريس.
• الجواب :
أينَ هذا من ذاك؟! هذا كما قُلنا لكم أمرَ بهِ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في ولايته، ثُم إنَّ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قد عَقَدَ عهدًا بين أهل الإيمان في المدينة وبين يهود، وهذا نقضّهُ بإيذاء النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وإيذاء المُسلمين، ودعا النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إلى قتلهِ، وهؤلاء غُرباء في تلكَ البلاد، وقد أُعطوا الأمان بحقّ الإقامة في تلك البلاد ثُمَّ حصَلَ منهم هذا.
أولًا: هؤلاء الذين أساءوا إلى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حقّهم القتل، والله الذي لا إلهَ غيره، حقّهم القتل، لكن هل هذه الطريقة هي الطريقة الصحيحة؟
نقول: لا، لا، ليس هذا هو الطريق الصحيح، بل هذا شرٌ وفتنةٌ يعودُ أذاه على المُسلمين في هذه البلاد، أعني في فرنسا، وعلى المُسلمين في الغرب الأُوروبي خاصّة،وفي بلاد الغربِ عامّة، أوروبا وأمريكا وغيرها يأتي هذا بالنتائج العكسيّة التي تضّر المسلمين المُقيمين في تلكَ البلاد، هذه واحدة.
ثُمَّ الثانية: هذا يُسيء إلى أهل الإسلام، بل يُسيء إلى الإسلام في تصويرِ أهله على أقبحَ الصوّر التي يُريدُها الكُفّار في تلك البلاد، وهُم مُتحاملون على الإسلام بدونِ هذه الأسباب، فكيف وقد حصلوا على مثلِ هذه الأسباب.
فهذا بهذا النحو لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على الإسلام والمُسلمين، الفعلُ هذا لا يجوز، وأقولها صريحةً، لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على أهل الإسلام في شتى أقطار الدنيا.
http://ar.miraath.net/sites/default/...aady_029_1.mp3http://ar.miraath.net/sites/default/...aady_029_1.mp3
• نص السؤال : هذا يقول: شيخنا بوركَ فيك، بعضُ أتباع الخوارِج في الغرب يستشهدون بقصة مقتل كعب على الاغتيال والقتل الذي حصلَ في باريس.
• الجواب :
أينَ هذا من ذاك؟! هذا كما قُلنا لكم أمرَ بهِ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في ولايته، ثُم إنَّ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قد عَقَدَ عهدًا بين أهل الإيمان في المدينة وبين يهود، وهذا نقضّهُ بإيذاء النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وإيذاء المُسلمين، ودعا النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إلى قتلهِ، وهؤلاء غُرباء في تلكَ البلاد، وقد أُعطوا الأمان بحقّ الإقامة في تلك البلاد ثُمَّ حصَلَ منهم هذا.
أولًا: هؤلاء الذين أساءوا إلى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حقّهم القتل، والله الذي لا إلهَ غيره، حقّهم القتل، لكن هل هذه الطريقة هي الطريقة الصحيحة؟
نقول: لا، لا، ليس هذا هو الطريق الصحيح، بل هذا شرٌ وفتنةٌ يعودُ أذاه على المُسلمين في هذه البلاد، أعني في فرنسا، وعلى المُسلمين في الغرب الأُوروبي خاصّة،وفي بلاد الغربِ عامّة، أوروبا وأمريكا وغيرها يأتي هذا بالنتائج العكسيّة التي تضّر المسلمين المُقيمين في تلكَ البلاد، هذه واحدة.
ثُمَّ الثانية: هذا يُسيء إلى أهل الإسلام، بل يُسيء إلى الإسلام في تصويرِ أهله على أقبحَ الصوّر التي يُريدُها الكُفّار في تلك البلاد، وهُم مُتحاملون على الإسلام بدونِ هذه الأسباب، فكيف وقد حصلوا على مثلِ هذه الأسباب.
فهذا بهذا النحو لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على الإسلام والمُسلمين، الفعلُ هذا لا يجوز، وأقولها صريحةً، لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على أهل الإسلام في شتى أقطار الدنيا.
هل يجوز لمن له أب متوفى أن يعطي مالا لشاب ليؤدي العمرة عن أبيه؟
من أدرك السجود مع الإمام فهل عليه أن يكبر تكبيرة الإحرام ثم يكبر للانتقال؟
• نص السؤال : هذا يقول: شيخنا بوركَ فيك، بعضُ أتباع الخوارِج في الغرب يستشهدون بقصة مقتل كعب على الاغتيال والقتل الذي حصلَ في باريس.
• الجواب :
أينَ هذا من ذاك؟! هذا كما قُلنا لكم أمرَ بهِ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في ولايته، ثُم إنَّ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قد عَقَدَ عهدًا بين أهل الإيمان في المدينة وبين يهود، وهذا نقضّهُ بإيذاء النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وإيذاء المُسلمين، ودعا النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إلى قتلهِ، وهؤلاء غُرباء في تلكَ البلاد، وقد أُعطوا الأمان بحقّ الإقامة في تلك البلاد ثُمَّ حصَلَ منهم هذا.
أولًا: هؤلاء الذين أساءوا إلى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حقّهم القتل، والله الذي لا إلهَ غيره، حقّهم القتل، لكن هل هذه الطريقة هي الطريقة الصحيحة؟
نقول: لا، لا، ليس هذا هو الطريق الصحيح، بل هذا شرٌ وفتنةٌ يعودُ أذاه على المُسلمين في هذه البلاد، أعني في فرنسا، وعلى المُسلمين في الغرب الأُوروبي خاصّة،وفي بلاد الغربِ عامّة، أوروبا وأمريكا وغيرها يأتي هذا بالنتائج العكسيّة التي تضّر المسلمين المُقيمين في تلكَ البلاد، هذه واحدة.
ثُمَّ الثانية: هذا يُسيء إلى أهل الإسلام، بل يُسيء إلى الإسلام في تصويرِ أهله على أقبحَ الصوّر التي يُريدُها الكُفّار في تلك البلاد، وهُم مُتحاملون على الإسلام بدونِ هذه الأسباب، فكيف وقد حصلوا على مثلِ هذه الأسباب.
فهذا بهذا النحو لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على الإسلام والمُسلمين، الفعلُ هذا لا يجوز، وأقولها صريحةً، لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على أهل الإسلام في شتى أقطار الدنيا.
• نص السؤال : هذا يقول: شيخنا بوركَ فيك، بعضُ أتباع الخوارِج في الغرب يستشهدون بقصة مقتل كعب على الاغتيال والقتل الذي حصلَ في باريس.
• الجواب :
أينَ هذا من ذاك؟! هذا كما قُلنا لكم أمرَ بهِ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في ولايته، ثُم إنَّ النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قد عَقَدَ عهدًا بين أهل الإيمان في المدينة وبين يهود، وهذا نقضّهُ بإيذاء النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وإيذاء المُسلمين، ودعا النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إلى قتلهِ، وهؤلاء غُرباء في تلكَ البلاد، وقد أُعطوا الأمان بحقّ الإقامة في تلك البلاد ثُمَّ حصَلَ منهم هذا.
أولًا: هؤلاء الذين أساءوا إلى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حقّهم القتل، والله الذي لا إلهَ غيره، حقّهم القتل، لكن هل هذه الطريقة هي الطريقة الصحيحة؟
نقول: لا، لا، ليس هذا هو الطريق الصحيح، بل هذا شرٌ وفتنةٌ يعودُ أذاه على المُسلمين في هذه البلاد، أعني في فرنسا، وعلى المُسلمين في الغرب الأُوروبي خاصّة،وفي بلاد الغربِ عامّة، أوروبا وأمريكا وغيرها يأتي هذا بالنتائج العكسيّة التي تضّر المسلمين المُقيمين في تلكَ البلاد، هذه واحدة.
ثُمَّ الثانية: هذا يُسيء إلى أهل الإسلام، بل يُسيء إلى الإسلام في تصويرِ أهله على أقبحَ الصوّر التي يُريدُها الكُفّار في تلك البلاد، وهُم مُتحاملون على الإسلام بدونِ هذه الأسباب، فكيف وقد حصلوا على مثلِ هذه الأسباب.
فهذا بهذا النحو لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على الإسلام والمُسلمين، الفعلُ هذا لا يجوز، وأقولها صريحةً، لا يجوز لأنَّ فيهِ شرًا على أهل الإسلام في شتى أقطار الدنيا.
http://ar.miraath.net/sites/default/...aady_029_1.mp3http://ar.miraath.net/sites/default/...aady_029_1.mp3
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق